خدمات
التعليم والدعوة
في "خلف الابتسامات" ، أركز في مناصرتي على تمكين المجتمعات وتثقيفها حول التنوع العصبي والصحة النفسية والشمول. وبصفتي شغوفةً بخلق عالم يُفهم فيه الأفراد ذوو التنوع العصبي ويُدعمون، أتواصل مع الجمهور عبر منصات متنوعة، مثل الخطابة وورش العمل والبودكاست والمساهمات الكتابية.
على مر السنين، كان لدي امتياز إلقاء الخطب الرئيسية، واستضافة ندوات عبر الإنترنت دولية، والمشاركة في المناقشات الجماعية، وكل ذلك يهدف إلى تعزيز الوعي ورعاية البيئات الشاملة للأفراد الذين يعانون من اضطرابات عصبية مختلفة، وعائلاتهم، وشبكات دعمهم.

من خلال محاضراتي ومشاركاتي كضيوف، لا أشارك أحدث الأبحاث والرؤى التعليمية فحسب، بل أشارك أيضًا تجاربي الشخصية، مقدمةً منظورًا فريدًا يلقى صدى لدى الجمهور من ذوي التباين العصبي والأشخاص العاديين على حد سواء. سواءً كنت أتحدث مع الطلاب عن تحديات الانتقال إلى الجامعة كشخص ذي تباين عصبي، أو أناقش الشمولية العصبية في أماكن العمل والبيئات التعليمية، فإن هدفي هو كسر الحواجز وبناء جسور التفاهم.
بالإضافة إلى محاضراتي، أُساهم بمقالات ومنشورات ضيف في المنشورات، حيث تُركز كتاباتي على التجارب الحياتية للتعايش مع التباين العصبي، بالإضافة إلى نصائح عملية لبناء مجتمعات شاملة. سواءً كنتم تبحثون عن مُناصرٍ ليقود ورشة عمل، أو مُتحدثٍ في فعاليتكم القادمة، أو كاتبٍ ضيفٍ يُساهم في منشوركم، يُسعدني التعاون معكم ومواصلة نشر رسالة الشمول والتمكين.

التعاونات السابقة
لقد حظيتُ بشرف التعاون مع مجموعة متنوعة من المنظمات والمدارس والأفراد والمنصات الإعلامية لمشاركة جهودي في مناصرة التنوع العصبي. وقد أتاحت لي هذه الشراكات التواصل مع جماهير من مختلف المجالات، ونشر الوعي وتعزيز الشمول. إليكم بعض أبرز إنجازاتي في تعاوناتي السابقة.









أصوات مجتمعنا
استمع إلى قصص الآخرين مثلك - قصص حقيقية عن التواصل والدعم والتمكين التي يشاركها مجتمعنا.