رحلتي إلى ماراثون لندن
يشرفني حقًا أن أشارك في ماراثون لندن لعام ٢٠٢٥ لصالح الجمعية الوطنية للتوحد، في أبريل. آمل أن أجمع التبرعات لدعم جهودهم لمساعدة المصابين بالتوحد وعائلاتهم والمجتمع ككل على اجتياز رحلة التنوع العصبي.
منذ تشخيصي في سن السابعة عشرة، بدأتُ أفهم حجم العوائق التي يواجهها الأفراد المصابون بالاضطرابات العصبية المختلفة، سواءً في الحصول على تشخيص أو في التعامل مع الحياة مع وجوده. وبينما يُعتبر سن السابعة عشرة متأخرًا، إلا أنني، وللمفارقة، وبعد بحثٍ مستفيضٍ في هذا الموضوع، أدركتُ كم أنا محظوظةٌ لتلقي التشخيص في سنٍّ مبكرةٍ نسبيًا! تبقى حوالي 80% من الإناث دون تشخيصٍ حتى سن الثامنة عشرة، وهذا قد يكون له عواقب وخيمة تُغير مجرى الحياة.
سأكون ممتنًا لأي تبرعات، مهما كانت كبيرة أو صغيرة، ولأي شخص يرغب في المتابعة، تحقق من حسابي على Instagram @nidsruns !
الكثير من الحب
نيدي :)